حببتك كيفما أنت ؛خطوطا فوق أوراقــــى
حكايات ؛من المغرب الى الفجر ؛ ولا تكمل
حببتك وردة؛ شوكاً ؛ دمـــــا يقـــطر
حببتك كيفما أنت ؛ كــأغنية ؛ككف شحد الخنجر
حببتك صرخة مجنونه ؛ همسا حنوناً ؛عندما نسمر
حببــــتك كيفـــما أنـــــت ؛؛ ولم اخــــتر
ولكني اٍذا يوماً كـــرهت ؛ فأننى أثــــار
أمزق كل مكتوب أتى منك ؛ وخصلة شعرك الاسود
حببتك كيـــفما أنت ولـــم أختــــر
وأذكــــر ليلة فيها دخـــلت على تاريـــخى
وكانت قبلك ألاشياء ؛ فى عينى نايمه؛ وعاديه
وهبت عندما جئت ؛ وصارت رحلة الأيام فى كفي
أقدمها ؛ أوخرها ؛ وأوقفها ؛ كما أهوى
وأضحى كل شيء ناطقا حـــــــــــولي
فهذا دفتري بالليل ؛ يروي لي حكايتك
وأنتي صحيفة قلمي بها يلهو ؛ يخططها برسمك
لانك أنت راوية لأشعاري ؛؛؛ وتفاحي ؛؛؛ احبــــــــــك